طرابلس لبنان - سياسية مستقلة

«رأي الناس»:حول نتائج الطعون بالانتخابات النيابية

… وحول نتائج الطعون بالانتخابات النيابية التي أصدرها المجلس الدستوري سألنا:

ما هو رأيك بنتائج الطعون بالانتخابات النيابية، ولماذا؟

سؤال توجهت به «التمدن» إلى من التقتهم من المواطنين وعدنا بالاجابات التالية:

نادين ايعالي

إستعراض عضلات وكان يجب إعلان فوز صاحب الأصوات الأعلى

– ندين إيعالي (موظفة – الكورة) قالت:

«هناك قرار سياسي لإبطال نيابة ديما جمالي، هو ليس طعناً في «تيار المستقبل» على قدر ما هو إستعراض  عضلات في طرابلس، فلو كان الموضوع طعناً نيابياً كان يُفترض أن ينجح الذي حاز على نسبة أصوات أعلى».

شوكت حداد

الطعن في المجال القانوني مقبول

– شوكت حداد (محامي – طرابلس) قال:

«الطعن في المجال القانوني مقبول، وهذا حق.

والتمني كان بأن يكون هذا الأمر منجزاً قبل مرور تسعة أشهر على إجراء الانتخابات،

ويقال أن هذا الطعن مبني على خطأ تقني في الفرز  لجهة عدد الأصوات المحتسبة،

ولطالما نعيش في لبنان حيث كل البعد  عن تطبيق القوانين والإلتزام بها فإن كل شيء وارد».

نتائج الطعن أتت متأخرة والخطأ وليس منها

– وداد عصام الرطل (ممرضة – باب الرمل) قالت:

«الخطأ ليس من النائب ديما جمالي المطعون بنيابتها، فلا يجب على أحد ان ينتقدها أو يحملها مسؤولية ما جرى، ونتائج الطعن أتت متأخرة،

لقد شعرنا انها عضو فعال،

نحن بحاجة في طرابلس إلى من هو مثلها ويمثلنا ولا يمثل علينا».

ناصر دبوسي

علامات استفهام كبيرة حتى من تقدم بالطعن اعترض عليه!

– ناصر دبوسي (تاجر – أبي سمراء) قال:

«ما صدر عن «المجلس الدستوري» إجراء قانوني نجل ونحترم، ولكن بعد تسعة أشهر هناك علامات استفهام كبيرة حول هذا القرار،

وما نسمع من وراء الكواليس من تدخلات، هناك إستهداف سياسي لإبطال نيابة ديما جمالي، وحتى من قدم الطعن إعترض على القرار.

وبرأيي حسناً فعل المجلس الدستوري عندما قرر إجراء إنتخابات جديدة خلال 06 يوماً، ولتقل طرابلس كلمتها».

أحمد عمر مواس

الحاصل الانتخابي… أعتقد ستكون الأوفر حظاً

– أحمد عمر المواس (مهندس – الحدادين) قال:

«لم يكن هناك من داع للطعن، لأن التحالفات السياسية ستعود وترفع من الحاصل الانتخابي لديما الجمالي، وعلى ما أعتقد انها ستكون الأوفر حظاً بسبب أدائها خلال الفترة السابقة، وإن لم تكن منتجة بسبب عدم وجود حكومة، لذلك المجلس التشريعي لم يكن يعمل».

نبيهة شندر

إن كانت تستحق: الانتخابات الجديدة ستبرهن

– نبيهة شندر (عضو «الرابطة النسائية» – أبي سمراء) قالت:

«أنا مع ان يكون في البرلمان سيدات، لأنهن أكثر نشاطاً وعملاً، ولكن الواقع وكما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قام منكم بعمل فليتقنه»، لذلك أنا مع من يتقن عمله إن كان رجلاً أو إمرأة.

وإن كانت ديما جمالي تستحق الفوز فهناك إنتخابات جديدة ستبرهن ذلك».

نزار عطية

كل شيء في لبنان مسيّس

– نزار عطية (مهندس – المعرض) قال:

«السؤال هنا لماذا بعد تسعة أشهر.

أنا لست مع أحد من السياسيين ولا أنتمي لأي حزب،

ولكن هناك سؤال لماذا بعد تسعة أشهر،

هناك شكوك،

وهذا يعني أن هناك تداخلات، والكل يعلم ان كل شيء في لبنان مسيّس…».

ميشال كبي

سأنتخبها لأنها نشيطة وبسبب الغبن الذي لحق بها

– ميشال كبي (موظف – طرابلس) قال:

«في المرة الأولى لم أنتخب، ولكن أعد الجميع أنني وزوجتي ومن أعرف سننتخب هذه المرة ديما جمالي،

هذا لأننا شعرنا بالغبن الذي لحق بها،

ولأنها نشيطة ومحبة لطرابلس،

وحاولت ان تعمل جاهدة من أجل مدينتها».

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.