طرابلس لبنان - سياسية مستقلة

«بوزار»: مسيرة من أجل التواصل بين المجتمع في طرابلس وعكار

صورة جامعة أمام منزل د. محمد خليل

 

نشاط بيئي ثقافي قامت به «جمعية بوزار» في عكار العتيقة «بهدف التواصل بين المجتمعين الطرابلسي والعكاري».

شارك فيه حوالي مائة شخص من أطياف المجتمع الطرابلسي.

في منزل د. محمد خليل

وذكرت «بوزار» أن اللقاء كان مميزاً بداية «على ترويقة ريفية» في منزل رئيس «مركز الأبحاث» في الفروع الشمالية وعضو المجلس البلدي في «بلدة عكار العتيقة» د .محمد خليل، ومشاركة من «كشاف التربية» في البلدة.

حوار

بعدها لقاء حواري بين:

نخب البلدة بينهم:

– أعضاء من البلدية.

– ود. حسن يحيى مدير «كلية الآداب» في «الجامعة اللبنانية» سابقاً.

– ومدراء الثانويات والمهنيات ومخاتير وفعاليات المنطقة.

– ووفد من المشاركين:

– عميد «كلية دراسات الدكتوراة» في «الجامعة اللبنانية» د. فواز العمر

– وعميد «إدارة الأعمال» السابق د. نصرالله نصرالله.

– ورئيس «شعبة العلوم» في عكار د. أحمد عثمان.

– ود.سعاد الأسعد.

والأستاذ عمران ياسين وآخرين.

ومسؤولين من «بوزار» بينهم:

د.طلال خوجة، باسمة بارود ومنسقة النشاط رولا دندشلي.

أدار الحوار صاحب الدار د. محمد خليل.

وتم تسليط الضوء على معطيات المنطقة الطبيعية والاجتماعية والإقتصادية والتاريخية وعرض مشاكلها من قبل الوفد المُضيف والذين أبدوا رغبتهم بالتعاون بهدف:

تحقيق تنمية مستدامة في المنطقة.

والدعم للحفاظ على بيئة المنطقة من غابات ومياه والحد من العبث بها وبـ «القموعة» رئة المنطقة والتي تنفرد بأنواع غاباتها وجمالها الطبيعي في لبنان والمنطقة.

وطالبوا بجعل «القموعة» محمية طبيعية (هناك مرسوم جمهوري بذلك ولم ينفذ).

وطالبوا بتسريع إنشاء فروع «الجامعة اللبنانية» في عكار وخاصة «كلية العلوم البحرية»، مما سيجذب الطلاب من كافة المناطق اللبنانية.

إقتراح من د. خوجة: لجنة متابعة

الوفد الزائر أبدى اهتمامه بهذه المطالب وعرض تعاونه، واقترح د.طلال خوجة:

تشكيل لجنة لمتابعة لهذه الغاية.

وشكر بإسم «جمعية بوزار» والمشاركين أهالي «عكار العتيقة» عامة ود.محمد خليل وزوجته خاصة.

د. سعاد الأسعد

عضو الوفد الزائر د.سعاد الأسعد أعلنت عن قرب صدور كتابها «يوسف باشا سيفا وعلاقته مع فخر الدين».

إلى القموعة سيراً

تلت اللقاء مسيرة بيئية من «عكار العتيقة» إلى «القموعة» حيث استمتع المشاركون:

– بجمال الطبيعة وروعة الأشجار،

– وأهمية السياحة البيئية،

– وضروة وقف التعديات،

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.