السيرة الذاتيّة للمهندس حَليم نعيم زعَنّي… مرشح عن المقعد الماروني في طرابلس – الضنية – المنية
- حليم نعيم زعنّي رئيس مجلس إدارة شركات اجنبية ولبنانية عدّة، لها علاقة بالتطوير العقاري والاستثماري.
- ولد في تولا البترون في 1 تشرين الثاني 1964.
- بعد انتهائه من المرحلة الثانوية في مدرسة الحكمة بيروت، إنتقلَ في العام 1984 الى الولايات المتحدة الاميركية لمتابعة دروسه في علوم الهندسة المدنيّة، تخرّج من جامعة دايتن أوهايو في العام 1988 وانضم الى مجال التعهدات العامة لتطوير المرافق العامة في نيويورك.
- له أربعة أولاد، فتاة وثلاثة شباب.
- بدأ أيضاً في العام 1994 العمل بين الولايات المتحدة وشمال لبنان على الانماء والاستثمارات في شتى مجالات البناء والتطوير الاستثماري والعقاري. لهُ عدّة مشاريع بينَ بيروت وشمال لبنان.
- أراد دفع المسار التعليمي الرسمي العام نحوَ سبُلٍ اكثر تطوراً، فساهمَ في الوقوف الى جانب برامج لمدارس رسمية في الشمال، وتأسيس نوادٍ رياضية في إطار إيمانه بضرورة تفعيل الرياضة البدنيّة والجمع بين مختلف العناصر الشبابية في القرى اللبنانية.
- ساهم بتأسيس وانشاء كنيستين، الاولى في تولا البترون والثانية في مقاطعة وستشَستر في ولاية نيويورك، في قناعةٍ منه بترسيخ حب المغتربين وإيمانهم وتعلقهم بجذورهم اللبنانية.
- مساهم فاعل في عدّة جمعيات دينية وإجتماعية لبنانية واميركية، مما دفع بهِ الى إستذكار ونشر ثقافة بعض من المتفوقين في لبنان ومنهم إبن عائلته الاسد اللبناني إدمون زعنّي حيثُ شيّد لهُ نصباً تذكارياً في قريتِهِ لدفعِ الجيل الجديد الى الربطِ بينَ رجالات الماضي والحاضر في الشمال اللبناني.
- تمّ تكريمه من المؤسسة الاسكانية المستقلة الاميركية التي تُعنى بذوي الحاجات الخاصة وذلك لاستمراره ودعمه الدؤوب لسنواتٍ عدة في الوقوف الى جانبها وتطوير سبلها وإستحداث وسائلها.
- كما تمّ تكريمه من من كليّة الهندسة في جامعة دايتن أوهايو لعملهِ الخلاّق في مجال الهندسة، ومُنِح تقدير وجائزة الجامعة لتوفيره مساعدات للخريجين، كما حصل على تقدير الجمعية الوطنية للقدامى لقيامه بأفضل إنجاز في دعم المؤسسات الخيرية.
- عضو في نقابة المهندسين في طرابلس، وعضو مؤسس في جمعية النهضة اللبنانية الاميركية، آثرَ العمل السياسي، لمساندة عدة اميركيين من أصل لبناني لاعتلائهم مراكز سياسية وقضائية رفيعة.
- مرشحّ عن المقعد الماروني في طرابلس على لائحة لبنان السيادة إيماناً منهُ بالممارسة والفعل بالحفاظ على العيش المشترك بين مختلف شركاء الوطن وعناصر الامّة، ولخلق فرص عمل متكافئة لاهل طرابلس.