معمول العيد
لا يزال المخضرمون من أبناء الفيحاء يؤثرون صناعة معمول العيد في منازلهم، خلافاً للجيل الجديد الذي يشتريه جاهزاً، دون وجع رأس أو إحداث انقلاب في البيت من أجل صدرين من المعمول.
لكن العديد من الذين عاشوا ذكريات صنع المعمول قبل عدة عقود لا يزالون يصرون على إحداث هذه العجقة - لزوم العيد - ويرون أن مثل هذه العادات هي التي تعطي «هيئة» رمضان.
ومعمول…